الإنسولين
تركيب الإنسولين الأحمر: كربون الأخضر: أكسجين الأزرق: نيتروجين الوردي: كبريت
الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin) هرمون ذو طبيعة بروتينية. وهو عديد ببتيد يتكون من 51 حمضا أمينيا تتوزع على سلسلتين AوB تجمع بينها جسور من ثنائي الكبريت. استطاع الدكتور فريدريك غرانت بانتنغ الذي ولد في عام 1891م عزل الأنسولين في عام 1922 في جامعة تورونتو في كندا ومنح جائزة نوبل في العام 1923 عن هذا الاكتشاف.
يُفرز الإنسولين من خلايا بيتا في جزر لانغرهانس في البانكرياس ويمر مباشرة إلى مجرى الدم حيث ينظم عملية بناء المواد الكربوهدراتية من سكر ونشا.
الأشخاص المصابون بالبول السكري ليس لديهم القدر الكافي من الأنسولين أو يعانون من انعدامه كليا, لذا يجب عليهم أن يتعاطوا جرعات محسوبة من الأنسولين كل يوم.
يكون حقن الإنسولين تحت الجلد ولا يمكن أخذه عن طريق الفم لأن عصارات المعدة تتلفه.
توجد علاجات تؤخذ عن طريق الفم تعمل كمحفز لخلايا البنكرياس لإنتاج الإنسولين, من هذه العلاجات ما يعرف بالأسواق باسم الكلوكوفاج (Metformin HCI) وآخر باسم مجموعة الدايابنيز.
للبصل تأثير إيجابي لتعويض الأنسولين لحد كبير في معالجة داء البول السكري[بحاجة لمصدر].
تقوم شركة فايزر Pfizer لإنتاج الأدوية بإنتاج إنسولين جديد يؤخذ عن طريق الاستنشاق بواسطة الأنف عبر بخاخ inhaler بدلا من الزرق عن طريق الحقن (الإبر), واستخدام الإنسولين بهذا الأسلوب لا زال موضوع دراسة للتأكد من خلوه من الآثار الجانبية على الرئتين نتيجه للاستخدام الكثير.
اكتشاف الأنسولين
في خريف عام 1920 طور الدكتور فريديريك بانتينج (بالإنجليزية: Frederick Banting) فكرة كان من شأنها كشف غموض السكري[1]. تشخيص مرض السكري كان يعني موتا محققا للمريض. وفي صيف عام 1921 تمكن بانتيغ وزميلته بولكرم خالد رقم 2[2] (بالإنجليزية: Charles Best) في مختبر في جامعة التكنكوم من إنتاج خلاصة من البنكرياس لها خصائص مضاده للسكري سكسي بوجاتوه. وأجروا تجارب ناجحة على الكلاب وبعض التلاميذ. في خلال أشهر من نجاح تلك التجارب قام البروفيسور جون مكليود (بالإنجليزية: JJR MacLeod)،المشرف على عمل كل من بانتيغ وبيست والممول ومالك المختبرات[3]، بتحويل كافة طلابه للعمل ضمن مشروع بانتيغ وذلك بهدف إنتاج وتنقية الإنسولين. انضم لاحقا إلى هذا الفريق جيمز كوليب (بالإنجليزية: JB collip) صاحب الخبرة التقنيه [4]. بتظافر جهود الأربعة معا أمكن تطوير تقنية من أجل تنقية وإنتاج الإنسولين لمرضى السكري. أجريت الاختبارات الأولى على ليونارد تومسون (بالإنجليزية: Leonard Thompson) في وقت مبكر من عام 1922[5]. التجارب حظيت بنجاحات باهرة انتشرت أخبارها بسرعة في جميع أنحاء العالم، معطية الأمل لمرضى السكري.
مكونات الإنسولين
يتألف الإنسولين من سلسلتي ببتيد يطلق عليهما اسمي سلسلة ألف ووسلسلة باء. ترتبط السلسلتين ألف وباء معا بواسطة رابطين ثنائيّي السلفيد. كما يوجد مركب ثُنائِيُّ السَّلْفيد آخر متضمن ضمن السلسلة ألف[6]. في معظم الكائنات الحية، تتكون سلسلة ألف من 21 حمض اميني بينما تتكون سلسلة باء من 30 حمض اميني[7].
تركيب الإنسولين الأحمر: كربون الأخضر: أكسجين الأزرق: نيتروجين الوردي: كبريت
الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin) هرمون ذو طبيعة بروتينية. وهو عديد ببتيد يتكون من 51 حمضا أمينيا تتوزع على سلسلتين AوB تجمع بينها جسور من ثنائي الكبريت. استطاع الدكتور فريدريك غرانت بانتنغ الذي ولد في عام 1891م عزل الأنسولين في عام 1922 في جامعة تورونتو في كندا ومنح جائزة نوبل في العام 1923 عن هذا الاكتشاف.
يُفرز الإنسولين من خلايا بيتا في جزر لانغرهانس في البانكرياس ويمر مباشرة إلى مجرى الدم حيث ينظم عملية بناء المواد الكربوهدراتية من سكر ونشا.
الأشخاص المصابون بالبول السكري ليس لديهم القدر الكافي من الأنسولين أو يعانون من انعدامه كليا, لذا يجب عليهم أن يتعاطوا جرعات محسوبة من الأنسولين كل يوم.
يكون حقن الإنسولين تحت الجلد ولا يمكن أخذه عن طريق الفم لأن عصارات المعدة تتلفه.
توجد علاجات تؤخذ عن طريق الفم تعمل كمحفز لخلايا البنكرياس لإنتاج الإنسولين, من هذه العلاجات ما يعرف بالأسواق باسم الكلوكوفاج (Metformin HCI) وآخر باسم مجموعة الدايابنيز.
للبصل تأثير إيجابي لتعويض الأنسولين لحد كبير في معالجة داء البول السكري[بحاجة لمصدر].
تقوم شركة فايزر Pfizer لإنتاج الأدوية بإنتاج إنسولين جديد يؤخذ عن طريق الاستنشاق بواسطة الأنف عبر بخاخ inhaler بدلا من الزرق عن طريق الحقن (الإبر), واستخدام الإنسولين بهذا الأسلوب لا زال موضوع دراسة للتأكد من خلوه من الآثار الجانبية على الرئتين نتيجه للاستخدام الكثير.
اكتشاف الأنسولين
في خريف عام 1920 طور الدكتور فريديريك بانتينج (بالإنجليزية: Frederick Banting) فكرة كان من شأنها كشف غموض السكري[1]. تشخيص مرض السكري كان يعني موتا محققا للمريض. وفي صيف عام 1921 تمكن بانتيغ وزميلته بولكرم خالد رقم 2[2] (بالإنجليزية: Charles Best) في مختبر في جامعة التكنكوم من إنتاج خلاصة من البنكرياس لها خصائص مضاده للسكري سكسي بوجاتوه. وأجروا تجارب ناجحة على الكلاب وبعض التلاميذ. في خلال أشهر من نجاح تلك التجارب قام البروفيسور جون مكليود (بالإنجليزية: JJR MacLeod)،المشرف على عمل كل من بانتيغ وبيست والممول ومالك المختبرات[3]، بتحويل كافة طلابه للعمل ضمن مشروع بانتيغ وذلك بهدف إنتاج وتنقية الإنسولين. انضم لاحقا إلى هذا الفريق جيمز كوليب (بالإنجليزية: JB collip) صاحب الخبرة التقنيه [4]. بتظافر جهود الأربعة معا أمكن تطوير تقنية من أجل تنقية وإنتاج الإنسولين لمرضى السكري. أجريت الاختبارات الأولى على ليونارد تومسون (بالإنجليزية: Leonard Thompson) في وقت مبكر من عام 1922[5]. التجارب حظيت بنجاحات باهرة انتشرت أخبارها بسرعة في جميع أنحاء العالم، معطية الأمل لمرضى السكري.
مكونات الإنسولين
يتألف الإنسولين من سلسلتي ببتيد يطلق عليهما اسمي سلسلة ألف ووسلسلة باء. ترتبط السلسلتين ألف وباء معا بواسطة رابطين ثنائيّي السلفيد. كما يوجد مركب ثُنائِيُّ السَّلْفيد آخر متضمن ضمن السلسلة ألف[6]. في معظم الكائنات الحية، تتكون سلسلة ألف من 21 حمض اميني بينما تتكون سلسلة باء من 30 حمض اميني[7].
الثلاثاء فبراير 15, 2011 10:16 pm من طرف الزعيم
» معنى الحياة
الأحد فبراير 13, 2011 8:56 pm من طرف رؤى الاسماعيل
» نتائج مادة المدني 1
الأحد فبراير 13, 2011 5:57 am من طرف الزعيم
» نتائج مادة عقوبات عام 1
السبت فبراير 12, 2011 8:25 pm من طرف الزعيم
» الغصن الناعم
الخميس فبراير 10, 2011 4:39 pm من طرف كمال عبد اللطيف
» نتائج الامتحانات
السبت يناير 22, 2011 6:13 am من طرف الزعيم
» هاكرز يخترق موقع المؤسسة العامة للبريد السورية
الأربعاء يناير 05, 2011 6:30 pm من طرف خالد العبدالله
» ليتني كنت طــفلة
الأحد ديسمبر 26, 2010 4:38 pm من طرف خالد العبدالله
» رسالتي الاخيرة لكم ...
الأحد ديسمبر 26, 2010 4:07 pm من طرف خالد العبدالله