راح أقللكم على سر ما كان بد احد يعرف فيه وصار لزم تعرفوا.((الموضوع انتشر))
طبعا أول معلومة - الغرب بلشوا ينسون ال ((*Face Book* )) يلي كلنا بس بدنا نشترك فية.
والحمد لله كثير من العرب بلشوا يسمعوا عن هذا الموضوع و بلشوا يحاولون يكونها جزء منوا.
- يتعرفوا يا شباب : لما كنا صف عاشر ويدخل أستاذ الفلسفة كنت نبلش ... بأعمال الشغب أنا و انتووا
لأني أقول بداخلي هدول تبع الفلسفة كلهم (( ناس فاضين و ماعندهم شي و جايين يحكولنا أحلام))
صراحة أنا اعتذرلافلاطون وغيروا ...
لانوا المدينة الفاضلة بلشوا ببنائها من عام 1985وكل يوم هناك شيء جديد قام يكون في هذه المدينة
ملاحظة : ارجوا قراءة الموضوع كامل . يا شباب إذا حدا فيكم قدر يكون فيها يخبرني .
www.secondlife.com
فمن خلال ما يشبھ اللعبة الالكترونية التي تقوم بنسخھا الى جھازك، يمكنك الغوص داخل حياة افتراضية وممارسة كل أشكال السلوك الانساني... ويعد موقع الحياة الثانية (www.secondLife.com) أشھر وأكبر ھذه التطبيقات من الحياة الافتراضية التي تقدمھ مجموعة من المواقع على شبكة الانترنت.
الحياة الثانية ھي حياة ذات ثلاثة أبعاد افتراضية بناھا ويديرھا سكانھا... أنشأتھ شركة ليندن( لابز مدينة سان فرانسيسكو) التي أسسھا فيليب روزديل Philip Rosedale لإيجاد شكل جديد من أشكال تبادل الخبرات أو تكوين الخبرة المشتركة... وبالرغم من كون ھذه الحياة خيالية مائة بالمائة ولا يعيشھا الشخص إلا من خلال شاشة الكمبيوتر إلا أنھا توفر كل أسباب المتعة والفسحة . وھذا ما جعل تعداد سكان الحياة الثانية يتعدى تسعة ملايين وثلاثمائة ألف فرد ينتمون الى أكثر من مائة دولة في عالم الواقع وھم الذين وضعوا البنية الاساسية لذلك العالم الإفتراضي؛ حيث يقومون ببناء المنازل وتكوين الأحياء والمناطق وممارسة أعمالھم الافتراضية، ويبلغ إجمالي إنفاق سكان الحياة الثانية نحو مليون ومائة ألف دولار في اليوم كمعدل وسطي، ويتضاعف الاستخدام بمعدلات كبيرة كل شھر. ويستطيع سكان الحياة الثانية شراء وبيع السلع والخدمات باستخدام عملة خاصة أطلق عليھا (دولارات ليندن)، ويتيح السوق الافتراضي للمستخدمين تحويل العملة إلى دولارات أمريكية حقيقية،
مما يمكن المستخدمين من كسب أموال حقيقية من أنشطتھم الافتراضية.... كما توجد ھنالك بورصة للأوراق المالية الافتراضية أطلق عليھا اسم (لينديكس) يتم فيھا المتاجرة بالدولارات الأمريكية واللنيدنية.
ويقول المراقبون أن سياسات مختبر ليندن تتفق في خطوطھا العريضة مع المبادئ الاقتصادية الحديثة فيما يتعلق بمسألة التضخم، ويحاول المختبر تشكيل سياسة نقدية وتطبيق كافة النظريات الحديثة المتعلقة بالاقتصاد الكلي والجزئي، وإحداث توازن مالي واقتصادي. ويمتاز الاقتصاد في "الحياة الثانية" بذات التنافسية وآلية العرض والطلب تماماً كما يحدث في أي اقتصاد حقيقي،
بل إنھ يتم توزيع عوائد السندات والأسھم بشكل أسبوعي على حاملي الأسھم... وحتى الآن يمتاز النمو في اقتصاد "الحياة الثانية" بالحيوية.
كل ذلك شجع كبرى الشركات على الدخول الى ھذا العالم الجديد، حيث أسست وكالة رويترز للأنباء وغيرھا من الوكالات مكاتب افتراضية...
و قام عدد من الشركات العالمية ببناء ھويتھا للتواصل مع عملائھا وجمھورھا لتسويق منتجاتھا وإقامة المؤتمرات الخاصة بھا كشركة "تويوتا" و "سوني" و "صن ميكروسيستمز" وتقوم شركة "أديداس" و"أميريكان أباريل" ببيع الملابس والإكسسورات لللاعبين لكسوة أيقونات شخصياتھم الافتراضية، كما قامت سلسلة فنادق “ستاروود” بإنشاء سلسلة فنادقھا الجديدة “شاھق” في مشروع “الحياة الثانية” والتي تعتزم افتتاحھا في العالم الحقيقي في عام 2008 ... كما أقامت أكثر من 70 جامعة فروعاً لھا في الحياة الثانية... ويستعد المركز الثقافي البريطاني لافتتاح ثلاث جزر لتعليم اللغة الانجليزية فيھا. ويبدو ان "الحياة الثانية" تحظى بالاعتراف الدبلوماسي من قبل بعض الدول؛ ففي 22 مايو اصبحت المالديف أول دولة تفتح سفارة في "سكند لايف" ثم تبعتھا السويد... وقد انتشرت بھا المنابر السياسية وكانت الإنتخابات الفرنسية الأخيرة خير شاھد حيث احتدم الجدل بين أنصار نيكولا ساركوزي وسيجولين رويال في ھذا العالم ..
كما افتتحت ھيلاري كلينتون التي تسعى للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي في انتخابات الرئاسة الأمريكية مركزاً انتخابياً لھا في الحياة الثانية. وتتوقع سنيدر أنھ قريبًا جدًا سيتم استخدام ھذا البرنامج في حضور اجتماعات ظاھرية بدلاً من السفر من مكتب لآخر.
جرائم :
لم تخل الحياة الثانية من مختلف أشكال الجريمة... فمنذ مدة اعتقلت الشرطة اليابانية رجلاً كان يبيع مسروقات افتراضية مقابل أموال حقيقية. كما فتحت الشرطة البلجيكية مؤخراً تحقيق اً في جريمة اغتصاب افتراضية وقعت في الحياة الثانية. وكما ھو الحال في الحياة “الأولى” يوجد أيضا من يتعاطى المخدرات ومن يعاكس البنات في الحياة الثانية. كما وقعت عدة ھجمات في الحياة الثانية باستخدام قنابل نووية افتراضية وأعلنت مجموعة تطلق على نفسھا “جيش تحرير الحياة الثانية ” مسؤوليتھا عن تلك الھجمات وقالت إن ھدفھا ھو الإطاحة بالحكومة الفاشية للشركة التي تدير الموقع وإقامة نظام ديمقراطي في الحياة الثانية. ومن جھة أخرى تمكن أحد محترفي اختراق المواقع من خطف برنامج شركة براون للملابس واستخدامھ في استنساخ الصور المعروضة لملابسھا في الحياة الثانية"، وشرع في بيعھا على طريقة بائعي الأرصفة... كما لم تخلو الحياة الثانية" من الفيروسات المصممة بلغة برمجة Linden) (Scripting Language (LSL) والتي تُستخدم على نطاق واسع في ھذا العالم الإفتراضي
ونقلت صنداي تليجراف عن كيفن زوكاتو رئيس مركز مكافحة الجريمة التكنولوجية في أستراليا القول إن الجھاديين يستخدمون الواقع الإفتراضي لتطوير مھاراتھم في الاستطلاع والمراقبة... وتابع قائلاً "إننا بحاجة إلى العمل من أجل حماية عالمين، وواقعين"... وقالت الصحيفة إن يوروبول، الوكالة الأمنية الأوروبية، تشارك زوكاتو مخاوفھ ھذه حيث ترى أن موقع "الحياة الثانية" يوفر إمكانية تحويل الأموال عبر الحدود دون مراقب... ويقول كريغ لاستوكا، بروفسور في كلية القانون في جامعة "رتغرز" في نيوجيرسي الأمريكية، "يھتم الناس بملكيتھم وتكامل شخصيتھم. ولكن في العالم الإفتراضي، ھذه المصالح ليست ملموسة إذ أنھا تقوم على معلومات غير ملموسة وعلى برامج إلكترونية"... وأضاف أن بعض النشاطات الافتراضية تنتھك القانون، مثل الإتجار ببطاقات الائتمان المسروقة، موضحاً أن بعضھا الآخر، مثل السرقة الإفتراضية وجرائم الجنس يصعب تحديدھا، وإن كان من الممكن ان تتسبب في مشاكل وقلق حقيقي بالنسبة للمستخدمين. وبعيداً عن الأمراض السلوكية التي تنقلھا شعوب عالمنا للحياة الثانية، تبقى الحياة الثانية بيئة تعليمية بامتياز يستخدمھا الكثير من المعلمين لمحاكاة ظواھر طبيعية قد لا يمكن واقعياً محاكاتھا بسھولة خصوصا العمليات الطبية نظراً لأنھا تحتاج الكثير من الوقت والجھد والمال لإعدادھا. وبالطبع لنتمكن من تطويع ھذه التقنية لابد من الألمام بالبيئة البرمجية المصاحبة لھذا العالم.قلولوا كيف شفتوها ...
طبعا أول معلومة - الغرب بلشوا ينسون ال ((*Face Book* )) يلي كلنا بس بدنا نشترك فية.
والحمد لله كثير من العرب بلشوا يسمعوا عن هذا الموضوع و بلشوا يحاولون يكونها جزء منوا.
- يتعرفوا يا شباب : لما كنا صف عاشر ويدخل أستاذ الفلسفة كنت نبلش ... بأعمال الشغب أنا و انتووا
لأني أقول بداخلي هدول تبع الفلسفة كلهم (( ناس فاضين و ماعندهم شي و جايين يحكولنا أحلام))
صراحة أنا اعتذرلافلاطون وغيروا ...
لانوا المدينة الفاضلة بلشوا ببنائها من عام 1985وكل يوم هناك شيء جديد قام يكون في هذه المدينة
ملاحظة : ارجوا قراءة الموضوع كامل . يا شباب إذا حدا فيكم قدر يكون فيها يخبرني .
www.secondlife.com
فمن خلال ما يشبھ اللعبة الالكترونية التي تقوم بنسخھا الى جھازك، يمكنك الغوص داخل حياة افتراضية وممارسة كل أشكال السلوك الانساني... ويعد موقع الحياة الثانية (www.secondLife.com) أشھر وأكبر ھذه التطبيقات من الحياة الافتراضية التي تقدمھ مجموعة من المواقع على شبكة الانترنت.
الحياة الثانية ھي حياة ذات ثلاثة أبعاد افتراضية بناھا ويديرھا سكانھا... أنشأتھ شركة ليندن( لابز مدينة سان فرانسيسكو) التي أسسھا فيليب روزديل Philip Rosedale لإيجاد شكل جديد من أشكال تبادل الخبرات أو تكوين الخبرة المشتركة... وبالرغم من كون ھذه الحياة خيالية مائة بالمائة ولا يعيشھا الشخص إلا من خلال شاشة الكمبيوتر إلا أنھا توفر كل أسباب المتعة والفسحة . وھذا ما جعل تعداد سكان الحياة الثانية يتعدى تسعة ملايين وثلاثمائة ألف فرد ينتمون الى أكثر من مائة دولة في عالم الواقع وھم الذين وضعوا البنية الاساسية لذلك العالم الإفتراضي؛ حيث يقومون ببناء المنازل وتكوين الأحياء والمناطق وممارسة أعمالھم الافتراضية، ويبلغ إجمالي إنفاق سكان الحياة الثانية نحو مليون ومائة ألف دولار في اليوم كمعدل وسطي، ويتضاعف الاستخدام بمعدلات كبيرة كل شھر. ويستطيع سكان الحياة الثانية شراء وبيع السلع والخدمات باستخدام عملة خاصة أطلق عليھا (دولارات ليندن)، ويتيح السوق الافتراضي للمستخدمين تحويل العملة إلى دولارات أمريكية حقيقية،
مما يمكن المستخدمين من كسب أموال حقيقية من أنشطتھم الافتراضية.... كما توجد ھنالك بورصة للأوراق المالية الافتراضية أطلق عليھا اسم (لينديكس) يتم فيھا المتاجرة بالدولارات الأمريكية واللنيدنية.
ويقول المراقبون أن سياسات مختبر ليندن تتفق في خطوطھا العريضة مع المبادئ الاقتصادية الحديثة فيما يتعلق بمسألة التضخم، ويحاول المختبر تشكيل سياسة نقدية وتطبيق كافة النظريات الحديثة المتعلقة بالاقتصاد الكلي والجزئي، وإحداث توازن مالي واقتصادي. ويمتاز الاقتصاد في "الحياة الثانية" بذات التنافسية وآلية العرض والطلب تماماً كما يحدث في أي اقتصاد حقيقي،
بل إنھ يتم توزيع عوائد السندات والأسھم بشكل أسبوعي على حاملي الأسھم... وحتى الآن يمتاز النمو في اقتصاد "الحياة الثانية" بالحيوية.
كل ذلك شجع كبرى الشركات على الدخول الى ھذا العالم الجديد، حيث أسست وكالة رويترز للأنباء وغيرھا من الوكالات مكاتب افتراضية...
و قام عدد من الشركات العالمية ببناء ھويتھا للتواصل مع عملائھا وجمھورھا لتسويق منتجاتھا وإقامة المؤتمرات الخاصة بھا كشركة "تويوتا" و "سوني" و "صن ميكروسيستمز" وتقوم شركة "أديداس" و"أميريكان أباريل" ببيع الملابس والإكسسورات لللاعبين لكسوة أيقونات شخصياتھم الافتراضية، كما قامت سلسلة فنادق “ستاروود” بإنشاء سلسلة فنادقھا الجديدة “شاھق” في مشروع “الحياة الثانية” والتي تعتزم افتتاحھا في العالم الحقيقي في عام 2008 ... كما أقامت أكثر من 70 جامعة فروعاً لھا في الحياة الثانية... ويستعد المركز الثقافي البريطاني لافتتاح ثلاث جزر لتعليم اللغة الانجليزية فيھا. ويبدو ان "الحياة الثانية" تحظى بالاعتراف الدبلوماسي من قبل بعض الدول؛ ففي 22 مايو اصبحت المالديف أول دولة تفتح سفارة في "سكند لايف" ثم تبعتھا السويد... وقد انتشرت بھا المنابر السياسية وكانت الإنتخابات الفرنسية الأخيرة خير شاھد حيث احتدم الجدل بين أنصار نيكولا ساركوزي وسيجولين رويال في ھذا العالم ..
كما افتتحت ھيلاري كلينتون التي تسعى للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي في انتخابات الرئاسة الأمريكية مركزاً انتخابياً لھا في الحياة الثانية. وتتوقع سنيدر أنھ قريبًا جدًا سيتم استخدام ھذا البرنامج في حضور اجتماعات ظاھرية بدلاً من السفر من مكتب لآخر.
جرائم :
لم تخل الحياة الثانية من مختلف أشكال الجريمة... فمنذ مدة اعتقلت الشرطة اليابانية رجلاً كان يبيع مسروقات افتراضية مقابل أموال حقيقية. كما فتحت الشرطة البلجيكية مؤخراً تحقيق اً في جريمة اغتصاب افتراضية وقعت في الحياة الثانية. وكما ھو الحال في الحياة “الأولى” يوجد أيضا من يتعاطى المخدرات ومن يعاكس البنات في الحياة الثانية. كما وقعت عدة ھجمات في الحياة الثانية باستخدام قنابل نووية افتراضية وأعلنت مجموعة تطلق على نفسھا “جيش تحرير الحياة الثانية ” مسؤوليتھا عن تلك الھجمات وقالت إن ھدفھا ھو الإطاحة بالحكومة الفاشية للشركة التي تدير الموقع وإقامة نظام ديمقراطي في الحياة الثانية. ومن جھة أخرى تمكن أحد محترفي اختراق المواقع من خطف برنامج شركة براون للملابس واستخدامھ في استنساخ الصور المعروضة لملابسھا في الحياة الثانية"، وشرع في بيعھا على طريقة بائعي الأرصفة... كما لم تخلو الحياة الثانية" من الفيروسات المصممة بلغة برمجة Linden) (Scripting Language (LSL) والتي تُستخدم على نطاق واسع في ھذا العالم الإفتراضي
ونقلت صنداي تليجراف عن كيفن زوكاتو رئيس مركز مكافحة الجريمة التكنولوجية في أستراليا القول إن الجھاديين يستخدمون الواقع الإفتراضي لتطوير مھاراتھم في الاستطلاع والمراقبة... وتابع قائلاً "إننا بحاجة إلى العمل من أجل حماية عالمين، وواقعين"... وقالت الصحيفة إن يوروبول، الوكالة الأمنية الأوروبية، تشارك زوكاتو مخاوفھ ھذه حيث ترى أن موقع "الحياة الثانية" يوفر إمكانية تحويل الأموال عبر الحدود دون مراقب... ويقول كريغ لاستوكا، بروفسور في كلية القانون في جامعة "رتغرز" في نيوجيرسي الأمريكية، "يھتم الناس بملكيتھم وتكامل شخصيتھم. ولكن في العالم الإفتراضي، ھذه المصالح ليست ملموسة إذ أنھا تقوم على معلومات غير ملموسة وعلى برامج إلكترونية"... وأضاف أن بعض النشاطات الافتراضية تنتھك القانون، مثل الإتجار ببطاقات الائتمان المسروقة، موضحاً أن بعضھا الآخر، مثل السرقة الإفتراضية وجرائم الجنس يصعب تحديدھا، وإن كان من الممكن ان تتسبب في مشاكل وقلق حقيقي بالنسبة للمستخدمين. وبعيداً عن الأمراض السلوكية التي تنقلھا شعوب عالمنا للحياة الثانية، تبقى الحياة الثانية بيئة تعليمية بامتياز يستخدمھا الكثير من المعلمين لمحاكاة ظواھر طبيعية قد لا يمكن واقعياً محاكاتھا بسھولة خصوصا العمليات الطبية نظراً لأنھا تحتاج الكثير من الوقت والجھد والمال لإعدادھا. وبالطبع لنتمكن من تطويع ھذه التقنية لابد من الألمام بالبيئة البرمجية المصاحبة لھذا العالم.قلولوا كيف شفتوها ...
الثلاثاء فبراير 15, 2011 10:16 pm من طرف الزعيم
» معنى الحياة
الأحد فبراير 13, 2011 8:56 pm من طرف رؤى الاسماعيل
» نتائج مادة المدني 1
الأحد فبراير 13, 2011 5:57 am من طرف الزعيم
» نتائج مادة عقوبات عام 1
السبت فبراير 12, 2011 8:25 pm من طرف الزعيم
» الغصن الناعم
الخميس فبراير 10, 2011 4:39 pm من طرف كمال عبد اللطيف
» نتائج الامتحانات
السبت يناير 22, 2011 6:13 am من طرف الزعيم
» هاكرز يخترق موقع المؤسسة العامة للبريد السورية
الأربعاء يناير 05, 2011 6:30 pm من طرف خالد العبدالله
» ليتني كنت طــفلة
الأحد ديسمبر 26, 2010 4:38 pm من طرف خالد العبدالله
» رسالتي الاخيرة لكم ...
الأحد ديسمبر 26, 2010 4:07 pm من طرف خالد العبدالله